هاني رمزي : لو اتيحت لى الفرصة لكنت أسجد بجوار أبو تريكة
هاني رمزي : لو اتيحت لى الفرصة لكنت أسجد بجوار أبو تريكة
اعرف اكثر عن الخبر
أكد هاني رمزي المدير الفني للمنتخب الأوليمبي إنه كان ليسجد بجوار محمد أبو تريكة نجم مصر لو أتيحت له الفرصة
وفى حوار تليفزيونى قدم مساء الاثنين رد المدير الفنى للمنتخب الاوليمبى على وصف منتخب مصر بفريق الساجدين وما إذا كان ذلك يعني أنه لا مكان للاعب مسيحي فيه أكد رمزي أن الديانة المسيحية فيها سجود وبالتالي لا يعني لقب المنتخب أن المسيحيين لا مكان لهم
واضاف أن لو كنت ألعب في منتخب مصر الحالي لسجدت بجوار محمد أبو تريكة"
وأشار نجم فيردر بريمن السابق ونجم كأس أمم 1998 رسمت الصليب بعدما سجلت أول ركلة جزاء في مباراة كوت ديفوار وحين سدد حازم إمام الركلة الأخيرة وحسم الفوز لنا وسجد و كنت أنا أول من احتضنه
وقد اوضح رمزى أن أحد أسباب اختياره مديرا فنيا لمنتخب مصر الأوليمبي أنه مسيحي وذلك ردا على ما يشاع".
وانتقد رمزي نجوم مصر الذين يفشلون في الاحتراف الأوروبي وضرب مثل بعمرو زكي وأحمد حسام "ميدو" في سجل يحمل العديد من أسماء لاعبي الفراعنة أحدثهم عماد متعب.
وأوضح أن المشكلة في محترفينا أن حياتهم بلا نظام كما أن الطموح دائما ما يكون محدودا لدرجة أنهم لا يصدقون أنفسهم حين ينجحون ويقفون محلهم بدلا تقدم حيث لم يعش ميدو حياة احترافية في الفترة الأخيرة وزكي لم يصدق نجاحه في إنجلترا".
اما بخصوص العلاقات النسائية أكد أنه ارتبط بصداقات مع فتيات في أوروبا و لكن الصداقة تكون جزء من نظام حياة اللاعب المحترف وليست كل حياته"
وفى حوار تليفزيونى قدم مساء الاثنين رد المدير الفنى للمنتخب الاوليمبى على وصف منتخب مصر بفريق الساجدين وما إذا كان ذلك يعني أنه لا مكان للاعب مسيحي فيه أكد رمزي أن الديانة المسيحية فيها سجود وبالتالي لا يعني لقب المنتخب أن المسيحيين لا مكان لهم
واضاف أن لو كنت ألعب في منتخب مصر الحالي لسجدت بجوار محمد أبو تريكة"
وأشار نجم فيردر بريمن السابق ونجم كأس أمم 1998 رسمت الصليب بعدما سجلت أول ركلة جزاء في مباراة كوت ديفوار وحين سدد حازم إمام الركلة الأخيرة وحسم الفوز لنا وسجد و كنت أنا أول من احتضنه
وقد اوضح رمزى أن أحد أسباب اختياره مديرا فنيا لمنتخب مصر الأوليمبي أنه مسيحي وذلك ردا على ما يشاع".
وانتقد رمزي نجوم مصر الذين يفشلون في الاحتراف الأوروبي وضرب مثل بعمرو زكي وأحمد حسام "ميدو" في سجل يحمل العديد من أسماء لاعبي الفراعنة أحدثهم عماد متعب.
وأوضح أن المشكلة في محترفينا أن حياتهم بلا نظام كما أن الطموح دائما ما يكون محدودا لدرجة أنهم لا يصدقون أنفسهم حين ينجحون ويقفون محلهم بدلا تقدم حيث لم يعش ميدو حياة احترافية في الفترة الأخيرة وزكي لم يصدق نجاحه في إنجلترا".
اما بخصوص العلاقات النسائية أكد أنه ارتبط بصداقات مع فتيات في أوروبا و لكن الصداقة تكون جزء من نظام حياة اللاعب المحترف وليست كل حياته"
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment